معلّقة حيزية ...كتب الشاعر : محمد جربوعة
هذا الناي المبحوح المجروح الذي ما فتئ عازفٌ طيفيّ ينفخ فيه ، ناثرا أنينه على بوادي العرب..
شعر: محمد جربوعة
شعر: محمد جربوعة
مغرورةٌ وغرورها لا يُعقلُ
ولها جمالٌ مستبدُّ يَقتلُ
وعيونها بدويةٌ، تبّا لها
وتصيرُ أحلى حينما تتكحّلُ
والرمش حالاتٌ وحسبَ ظروفهِ :
يرمي، يصيبُ، يشقّ ، يكوي ،يشعلُ
والشّعرُ شلّالُ تدلّى خلفها
كالنهرِ فحميٌّ طويلٌ أليلُ
ليلا يحرّر ، كي يغطيَ جسمها
وإذا الصباح أتى ، يُشدّ ويُجدلُ
والصوت همسيٌّ،رقيقٌ، ناعمٌ
والثوب مطروز الجوانب، مِخملُ
أسنانها مفلوجةٌ من ربّها
سبحانه ، والشَّعر نهر أكحلُ
ميّاسة ، لماحة، رقراقةٌ
رجراجةٌ عند التثنّي ، جدولُ
بإشارة بالكفّ تبسط مُلكها
وكذاكَ كانت في الخلائق تفعلُ
مَن من عباد الله تعبر قربه
ويشم، يبصر، ثمّ لا يتزلزلُ ؟
(حيزيةٌ ).. رقّ اسمها فترقرقتْ
في كل ثغر كالندى إذ يهطلُ
فكأنه في النطقِ قطعة سكّرٍ
أحلى الأسامي للنساءِ الأسهلُ
أثوابها كالياسمين أنيقةٌ
الريح فل، والرسومُ قرنفل
والأصبع الإبهام في حنائهِ
في السعر عن ( ألماسةٍ ) لا ينزلُ
قالوا يساوي ألف ألف أصيلةٍ
من عير يثربَ ، بالجمان تحمّلُ
قالوا يساوي في النساء قبيلةً
وبرغم ذلكَ ربّما لا تقبلُ
قالوا يساوي حِمل عشر قوافلٍ
ذهبا - تحكّ يداك- لا يتبدّلُ
قالوا يساوي شارعا بمدينة
تبنى بقرن كامل ، لا تكملُ
ورووا بإسناد صحيح أنّها
كانتْ إذا نظرت لعينكَ تذهلُ
تحمرُّ من خجل..وتصبحُ وردةً
عينِي على مَن بالتورّدِ يَخجلُ
ولها كأهل الكِبرِ أنفٌ شامخٌ
إن أُغضِبتْ وتوتّرتْ لا ينزِلُ
برواية أخرى يقال بأنها
إن قورنتْ حُسنا بـ ( ليلى)(1) تفضلُ
يتحمّل الراوي الذنوب ، وذنبه
في جنبهُ، وهو الذي يتحمّلُ
والقدّ ممشوقٌ كمغزلِ صوفها
أحلى القدودِ الخيزرانُ، المغزلُ
والوجه منبسط يريّحُ ، مقمرٌ
والثغرُ فتّانُ المخارج بلبلُ
والحاجبان الماجنانِ لديهما
حركاتُ إغراءٍ تشدّ.. تُهبّلُ
وخلاخل بالرنّ تضبط لحنها
لتسير بالإيقاع تلك الأرجل
في المشيةُ الملكيةُ الإيقاع في
أنغام موسيقى الخطى تتنقلُ
فكأنّ أرجلها تلحّن مشيةً
وعلى مقام الزنجران(2) تَبدّلُ
مثل الحديقة ، لا أبالغ، مثلها
والفرق أنّ ورودها ، لا تذبلُ
والخدّ (...)..لا.. جاوزتُ حدّي هكذا
ونسيتُ نفسي ..آسف .. لا أكملُ
بصراحةٍ هي مستحيلٌ مدهشٌ
في صورةٍ بشرية يتجوّلُ
وتقوم من بعد الجلوس كأنما
هي باقةٌ منثورة تتشكلُ
تنسيكَ قلبك ، في اليسار ، فربما
أمكستَ قلبكَ في اليمينِ تولولُ
هي نسمة للصيف، تفرض نفسها
تجتاح قلبك ..دون إذن تدخلُ
وتسيل فيك كقطرة من زئبقٍ
وتروحَ تحفر مسلكا.. تتغلغلُ
أنثى ، إذا مرّ النسيم بخصرها
وحِمت(3) .. وأنثى دون شيء تحبَلُ
بالحمد تغمض عينها ممتنةً
وتبوس ظاهر كفّها وتقبّلُ
وتقول: (شكرا يا جلالةَ مبدعي
شكرا لأني في النساء الأجملُ)
2-
والحسن يمهل مَن يراهُ لكي يرى
لكنّه من بعدها لا يهملُ
والحسن ملحفةٌ مطرّزة لها
مسّاكُ عاجٍ ، مستدير، يُقفلُ
والحسن خاتم فضة في بنصرٍ
وخلاخل في ساقها تتخلخلُ
والحسن سبع أساور في زَندها
أغلى زنود المترفاتِ المثقلُ
والحسن محزمة تحاصر خصرها
فمها رهيب النّقش لا يُتخيّلُ
والحسن عقد أخضر في جيدها
مثل العقيق بصدرها يتدلّلُ
والحسن قرط قد تدلّى عابثا
مِن أذْنها، بخدودها يتغزّلُ
والحسن مبخرة بركن خبائها
يُكوى بها ( الجاوي) ويُشوى ( الصندلُ)
والحسن فستانٌ أنيقٌ أصفرٌ
فيه الجمالُ بكلّ عضوٍ يرفلُ
والحسنُ ( خمسةُ )(4) فضّةٍ في جبهةٍ
ليست لما ( للعَيْن) قد يُستعملُ
والحسن نظرتها بزورة عينها
ومزاجها الشرقيُّ إذ يتبدّلُ
والحسن حشمتها .. ذبول عيونها
وإزارها الحلو الطويل المسبلُ
والحسن كفّاها ، بكاء صلاتها
ودعاؤها الليليّ إذ تتوسّلُ
والحسن حنّاءٌ تخضّب كفّها
وأصابع بخواتم تتجمّلُ
والحسن جيد ساكر من عطرهِ
تلويه مثل غزالة ، وتميّلُ
والحسن حمحمةٌ ، صهيل أصيلةٍ
والغيد تحرن كالخيول وتصهلُ
والحسن رمش حارقٌ متوجّسٌ
رمش – عليه اللعنُ- نار، فلفلُ
3-
بلغت من الأعوام عشرينا لها
وثلاثة من بعد ذلك تكمُلُ
وأتى ملاك الموت يقبض روحها
والموتُ عند مجيئه لا يمهلُ
مخضوب أصبعه .. حَنون عيونه
الآنَ عن سرجِ الحياة سينزلُ
الأسمر القمحيُّ، واسعُ عينهِ
العندليبُ ، أبو الرموش، الأشهلُ
ريم الصحارى المشتكي من جرحه
الآنَ ينزلُ.. صامتا .. يترجّلُ
المستبدّ العاطفيّ، لربه
سيعودُ في الكفن المعطّر يحجُلُ
والكون يبسط كفه من حزنه
فوق الشفاه ، يزمّها ، ويحوقلُ
سقطت بأهل البدو أطولُ نخلةٍ
وأعزّ نخلات الصحارى الأطولُ
4-
عزّوا بها ذاك الفتى ، مجنونَها
من كانَ في حالاته يتزلزلُ
وترفّقوا فضلوعه مكسورةٌ
وبصدره حمل يهدّ، ومرجلُ
فلقد تفتّت قلبه في إثرها
وأصابه ضرّ الفراق المُنحِلُ
يبكي ، ويعقد حاجبيه بغصةٍ
وكأنما المسكين لا يتحمّلُ
ويعضّ أضراس التوجّع ، يشتكي
ويعود يذكر ربه، ويحوقلُ
يرقى وينزل صدره من نارهِ
يرقى وينزل ، ثم يرقى ..ينزلُ
وتخيّروا الكلمات ، إنّ كلامكمْ
إما سيطفئ ناره أو يشعلُ
لا تشرخوه بلومكمْ .. وتفهّموا
أنّ الذي حصد السنابل منجلُ
شيئان لا ينساهما قلبُ الفتى :
( الجرحُ، والحبّ القديم الأوّلُ)
عزوا خيام الحيّ ، عزوا عيرها
للعير قلب عاطفيّ ( يزعلُ )
ونوى التمور ( البسكرية) ، فالنوى
في الحبّ كالعشاق لا يتبدّلُ
ومخدّة كانت رفيقة دمعها
كم فوقها قد مسّحت ما يهطلُ
والحزن سلسلة تجرجر نفسها
والضرّ يبدأ ، والفواجع تُكمِلُ
5-
وبقبرها للآن صوتٌ خافتٌ
في الليل يسمعه الوحيد الأعزلُ
ويقال تُسمَع وهي ترثي نفسها
وتكلّم الكفنَ القديمَ وتسألُ
ويقال تبكي بالأنين ، وتشتكي
وتقول: ( أقبلُ حكمَ ربّي، أقبلُ )
وتقول ما لي قوةٌ أو حيلةٌ
هذا قضاء الله ، ماذا أفعلُ ؟)
وتقول : ( حسبيَ ربّ أحمدَ منصفي)
نعم الوكيلُ..وما سواهُ أوكّلُ
ولها جمالٌ مستبدُّ يَقتلُ
وعيونها بدويةٌ، تبّا لها
وتصيرُ أحلى حينما تتكحّلُ
والرمش حالاتٌ وحسبَ ظروفهِ :
يرمي، يصيبُ، يشقّ ، يكوي ،يشعلُ
والشّعرُ شلّالُ تدلّى خلفها
كالنهرِ فحميٌّ طويلٌ أليلُ
ليلا يحرّر ، كي يغطيَ جسمها
وإذا الصباح أتى ، يُشدّ ويُجدلُ
والصوت همسيٌّ،رقيقٌ، ناعمٌ
والثوب مطروز الجوانب، مِخملُ
أسنانها مفلوجةٌ من ربّها
سبحانه ، والشَّعر نهر أكحلُ
ميّاسة ، لماحة، رقراقةٌ
رجراجةٌ عند التثنّي ، جدولُ
بإشارة بالكفّ تبسط مُلكها
وكذاكَ كانت في الخلائق تفعلُ
مَن من عباد الله تعبر قربه
ويشم، يبصر، ثمّ لا يتزلزلُ ؟
(حيزيةٌ ).. رقّ اسمها فترقرقتْ
في كل ثغر كالندى إذ يهطلُ
فكأنه في النطقِ قطعة سكّرٍ
أحلى الأسامي للنساءِ الأسهلُ
أثوابها كالياسمين أنيقةٌ
الريح فل، والرسومُ قرنفل
والأصبع الإبهام في حنائهِ
في السعر عن ( ألماسةٍ ) لا ينزلُ
قالوا يساوي ألف ألف أصيلةٍ
من عير يثربَ ، بالجمان تحمّلُ
قالوا يساوي في النساء قبيلةً
وبرغم ذلكَ ربّما لا تقبلُ
قالوا يساوي حِمل عشر قوافلٍ
ذهبا - تحكّ يداك- لا يتبدّلُ
قالوا يساوي شارعا بمدينة
تبنى بقرن كامل ، لا تكملُ
ورووا بإسناد صحيح أنّها
كانتْ إذا نظرت لعينكَ تذهلُ
تحمرُّ من خجل..وتصبحُ وردةً
عينِي على مَن بالتورّدِ يَخجلُ
ولها كأهل الكِبرِ أنفٌ شامخٌ
إن أُغضِبتْ وتوتّرتْ لا ينزِلُ
برواية أخرى يقال بأنها
إن قورنتْ حُسنا بـ ( ليلى)(1) تفضلُ
يتحمّل الراوي الذنوب ، وذنبه
في جنبهُ، وهو الذي يتحمّلُ
والقدّ ممشوقٌ كمغزلِ صوفها
أحلى القدودِ الخيزرانُ، المغزلُ
والوجه منبسط يريّحُ ، مقمرٌ
والثغرُ فتّانُ المخارج بلبلُ
والحاجبان الماجنانِ لديهما
حركاتُ إغراءٍ تشدّ.. تُهبّلُ
وخلاخل بالرنّ تضبط لحنها
لتسير بالإيقاع تلك الأرجل
في المشيةُ الملكيةُ الإيقاع في
أنغام موسيقى الخطى تتنقلُ
فكأنّ أرجلها تلحّن مشيةً
وعلى مقام الزنجران(2) تَبدّلُ
مثل الحديقة ، لا أبالغ، مثلها
والفرق أنّ ورودها ، لا تذبلُ
والخدّ (...)..لا.. جاوزتُ حدّي هكذا
ونسيتُ نفسي ..آسف .. لا أكملُ
بصراحةٍ هي مستحيلٌ مدهشٌ
في صورةٍ بشرية يتجوّلُ
وتقوم من بعد الجلوس كأنما
هي باقةٌ منثورة تتشكلُ
تنسيكَ قلبك ، في اليسار ، فربما
أمكستَ قلبكَ في اليمينِ تولولُ
هي نسمة للصيف، تفرض نفسها
تجتاح قلبك ..دون إذن تدخلُ
وتسيل فيك كقطرة من زئبقٍ
وتروحَ تحفر مسلكا.. تتغلغلُ
أنثى ، إذا مرّ النسيم بخصرها
وحِمت(3) .. وأنثى دون شيء تحبَلُ
بالحمد تغمض عينها ممتنةً
وتبوس ظاهر كفّها وتقبّلُ
وتقول: (شكرا يا جلالةَ مبدعي
شكرا لأني في النساء الأجملُ)
2-
والحسن يمهل مَن يراهُ لكي يرى
لكنّه من بعدها لا يهملُ
والحسن ملحفةٌ مطرّزة لها
مسّاكُ عاجٍ ، مستدير، يُقفلُ
والحسن خاتم فضة في بنصرٍ
وخلاخل في ساقها تتخلخلُ
والحسن سبع أساور في زَندها
أغلى زنود المترفاتِ المثقلُ
والحسن محزمة تحاصر خصرها
فمها رهيب النّقش لا يُتخيّلُ
والحسن عقد أخضر في جيدها
مثل العقيق بصدرها يتدلّلُ
والحسن قرط قد تدلّى عابثا
مِن أذْنها، بخدودها يتغزّلُ
والحسن مبخرة بركن خبائها
يُكوى بها ( الجاوي) ويُشوى ( الصندلُ)
والحسن فستانٌ أنيقٌ أصفرٌ
فيه الجمالُ بكلّ عضوٍ يرفلُ
والحسنُ ( خمسةُ )(4) فضّةٍ في جبهةٍ
ليست لما ( للعَيْن) قد يُستعملُ
والحسن نظرتها بزورة عينها
ومزاجها الشرقيُّ إذ يتبدّلُ
والحسن حشمتها .. ذبول عيونها
وإزارها الحلو الطويل المسبلُ
والحسن كفّاها ، بكاء صلاتها
ودعاؤها الليليّ إذ تتوسّلُ
والحسن حنّاءٌ تخضّب كفّها
وأصابع بخواتم تتجمّلُ
والحسن جيد ساكر من عطرهِ
تلويه مثل غزالة ، وتميّلُ
والحسن حمحمةٌ ، صهيل أصيلةٍ
والغيد تحرن كالخيول وتصهلُ
والحسن رمش حارقٌ متوجّسٌ
رمش – عليه اللعنُ- نار، فلفلُ
3-
بلغت من الأعوام عشرينا لها
وثلاثة من بعد ذلك تكمُلُ
وأتى ملاك الموت يقبض روحها
والموتُ عند مجيئه لا يمهلُ
مخضوب أصبعه .. حَنون عيونه
الآنَ عن سرجِ الحياة سينزلُ
الأسمر القمحيُّ، واسعُ عينهِ
العندليبُ ، أبو الرموش، الأشهلُ
ريم الصحارى المشتكي من جرحه
الآنَ ينزلُ.. صامتا .. يترجّلُ
المستبدّ العاطفيّ، لربه
سيعودُ في الكفن المعطّر يحجُلُ
والكون يبسط كفه من حزنه
فوق الشفاه ، يزمّها ، ويحوقلُ
سقطت بأهل البدو أطولُ نخلةٍ
وأعزّ نخلات الصحارى الأطولُ
4-
عزّوا بها ذاك الفتى ، مجنونَها
من كانَ في حالاته يتزلزلُ
وترفّقوا فضلوعه مكسورةٌ
وبصدره حمل يهدّ، ومرجلُ
فلقد تفتّت قلبه في إثرها
وأصابه ضرّ الفراق المُنحِلُ
يبكي ، ويعقد حاجبيه بغصةٍ
وكأنما المسكين لا يتحمّلُ
ويعضّ أضراس التوجّع ، يشتكي
ويعود يذكر ربه، ويحوقلُ
يرقى وينزل صدره من نارهِ
يرقى وينزل ، ثم يرقى ..ينزلُ
وتخيّروا الكلمات ، إنّ كلامكمْ
إما سيطفئ ناره أو يشعلُ
لا تشرخوه بلومكمْ .. وتفهّموا
أنّ الذي حصد السنابل منجلُ
شيئان لا ينساهما قلبُ الفتى :
( الجرحُ، والحبّ القديم الأوّلُ)
عزوا خيام الحيّ ، عزوا عيرها
للعير قلب عاطفيّ ( يزعلُ )
ونوى التمور ( البسكرية) ، فالنوى
في الحبّ كالعشاق لا يتبدّلُ
ومخدّة كانت رفيقة دمعها
كم فوقها قد مسّحت ما يهطلُ
والحزن سلسلة تجرجر نفسها
والضرّ يبدأ ، والفواجع تُكمِلُ
5-
وبقبرها للآن صوتٌ خافتٌ
في الليل يسمعه الوحيد الأعزلُ
ويقال تُسمَع وهي ترثي نفسها
وتكلّم الكفنَ القديمَ وتسألُ
ويقال تبكي بالأنين ، وتشتكي
وتقول: ( أقبلُ حكمَ ربّي، أقبلُ )
وتقول ما لي قوةٌ أو حيلةٌ
هذا قضاء الله ، ماذا أفعلُ ؟)
وتقول : ( حسبيَ ربّ أحمدَ منصفي)
نعم الوكيلُ..وما سواهُ أوكّلُ
الإثنين سبتمبر 02, 2024 11:15 pm من طرف yahiaz_01
» جميع مذكرات السنة الاولى 1 ابتدائي في التربية العلمية 2022 / 2023
السبت نوفمبر 05, 2022 4:12 pm من طرف yahia_01
» مذكرات السنة الاولى ابتدائي مادة التربية الاسلامية 2022 / 2023
الجمعة نوفمبر 04, 2022 11:18 pm من طرف yahia_01
» جميع مذكرات السن ة الاولى ابتدائي في التربية المدنية الجيل الثاني 2022 / 2023
الجمعة نوفمبر 04, 2022 11:16 pm من طرف yahia_01
» جميع مذكرات السنة الاولى ابتدائي مادة الرياضيات الجيل الثاني 2022 / 2023
الجمعة نوفمبر 04, 2022 11:15 pm من طرف yahia_01
» مذكرات السنة الاولى ابتدائي مادة اللغة العربية الجيل الثاني 2022 / 2023 الجزء الثاني
الجمعة نوفمبر 04, 2022 11:13 pm من طرف yahia_01
» مذكرات السنة الاولى ابتدائي مادة اللغة العربية الجيل الثاني 2022 / 2023
الجمعة نوفمبر 04, 2022 11:08 pm من طرف yahia_01
» مذكرات الاجتماعيات للسنة الخامسة ابتدائي كاملة
الخميس سبتمبر 08, 2022 12:42 pm من طرف yahia_01
» مذكرات اللغة العربية للسنة الخامسةو ابتدائي كاملة لكل مقطع
الخميس سبتمبر 08, 2022 12:40 pm من طرف yahia_01