[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يحلم كل الرياضيين عبر العالم بالمشاركة في دورة أولمبية، ويتحول صعود منصة التتويج إلى غاية يسعى إلى تحقيقها الرياضيون.
ويشارك الأبطال العرب في دورة لندن وكلهم أمل في تحقيق إحدى الميداليات الثلاث. وتتصدر مصر قائمة الدول العربية المتوجة في كل دورات الأولمبياد بأربع وعشرين ميدالية بينها سبع ذهبيات، فيما يحتل المغرب المركز الثاني بإحدى وعشرين ميدالية بينها ست ذهبيات.
بي بي سي العربية رصدت مجموعة من تجارب رياضيين عرب استعدوا للمشاركة في أولمبياد لندن. واخترنا عينة تمثل رياضيين من مختلف الرياضات في هذه الدورة.
سفيان الجدي، 20 سنة، ليبيا، سباح (100 م فراشة)
أنا سعيد جدا للمشاركة في أولمبياد لندن هذا العام وذلك لأسباب عديدة. فهي ستكون أول مشاركة لبلدي ليبيا بعد الثورة التي أطاحت بالقذافي. وأنا أيضا في غاية السعادة لأنه تم إختياري لرفع علم الاستقلال خلال حفل الافتتاح.
في الحقيقة، لا أعرف كيف أصف شعوري لكني فرح جدا لأن العالم سيتعرف على ليبيا من جديد. أتحدث عن ليبيا الحضارة والرياضة، لا ليبيا القذافي.
كانت دورة بكين السابقة عام 2008 أول مشاركة لي في منافسات الأولمبياد حيث كنت آنذاك أصغر رياضي ليبي يشارك في تاريخ مشاركات ليبيا الأولمبية. كانت دورة بكين فرصة جيدة بالنسبة لي لأكتسب الخبرة.
احترفت سباحة الـ100 فراشة بعد سنوات من الممارسة والتدريب على يد والدي الذي مثل ليبيا سابقا في مسابقات دولية في رياضة السباحة. أيضا شجعني وحفزني أعمامي على الاستمرار في ممارسة هذه الرياضة إلى أن وصلت إلى هذه المرحلة من مسيرتي الرياضية.
بدأت بالتحضير لدورة لندن مباشرة بعد دورة بكين حيث حرصت على المشاركة في أكبر عدد من البطولات الدولية، وذلك بغية الاستمرار في اكتساب المهارات والخبرة. فعلى سبيل المثال شاركت خلال السنوات الأخيرة في مسابقات دولية ومحلية بالأردن والامارات كما شاركت في البطولة الأفريقية الأولمبية للناشئين حيث حققت في الأخيرة ثلاث فضيات في سباقات 50، 100، و200 متر فراشة. وكانت قد أجريت تحضيراتي الأخيرة في معسكر بمدينة ميامي الأمريكية حيث قضيت خمسة أشهر هناك للتمرين.
أتوقع أن المنافسة في دورة لندن ستكون قوية لكني أتمنى على الأقل أن أحطم رقمي الشخصي في قطع مسافة الـ100م فراشة. لكن رغم كل ذلك، أتوقع أنني سأصل الى ذروتي الرياضية بحلول دورة 2016 بمدينة ريو البرازيلية وأتمنى حينها أن أحقق ما حققه مثلي الأعلى في عالم السباحة الأمريكي مايكل فيلبس الذي حقق ست ذهبيات في دورة اليونان عام 2004 وثماني ذهبيات عام 2008 بالصين.
أتمنى أن أكون عند حسن ظن جميع الليبيين الذين سيتابعونني ويتابعون زملائي الثلاثة الذين سيشاركونني شرف تمثيل بلدي ليبيا. وأتمنى أن نكون قدوة وأن تتوحد كل فئات الشعب كما نحن موحدون في لندن.
عبد القادر شادي، 25 سنة، الجزائر، ملاكم وزن 60 كلغ
أبرز إنجازاتي الرياضية هي فوزي باللقب الأفريقي في وزن الريشة عامي 2007 و2011 وأتمنى بطبيعة الحال أن أفوز هذا العام بأغلى ميدالية بالنسبة لأي رياضي وهي ذهبية الأولمبياد.
أتمنى أن أرفع مستوى ادائي في دورة لندن مقارنة بدورة بكين في الصين عام 2008، ولهذا السبب كانت هناك تحضيرات مكثفة في دول مختلفة لمنتخب الملاكمين الجزائريين. وبرأيي، بمقدرة أي أحد من الملاكمين الثمانية الجزائريين المشاركين الصعود الى منصة التتويج والفوز باحدى الميداليات.
تحقيقنا لميدالية، بغض النظر عن لونها، سيكون بمثابة انجاز كبير للجزائر لأنها ستكون المرة الأولى التي سنحقق فيها ميدالية أولمبية في رياضة الملاكمة منذ عام 2000. وأعتقد أن أداءنا الجيد في لندن سيرفع من شأن هذه الرياضة لأنها نوعا ما مهمشة عند الرأي العام في الجزائر، وذلك مقارنة برياضات أخرى مثل كرة القدم. كما أن معظم الملاكمين لا ينظرون إلى الناحية المادية بقدر ما ينظرون إلى تحقيق الألقاب الدولية وتمثيل بلدهم في المحافل الدولية.
بدأت مسيرتي الرياضية في الملاكمة منذ سن صغيرة، كان عمري آنذاك سبع سنوات بالتحديد. أخي كان الشخص الذي حفزني على احتراف هذه الرياضة بعد أن كنت أتابعه وهو يمارس الملاكمة على مستوى الولايات، وها أنا اليوم أحترف هذه الرياضة على مستوى دولي. برأيي، أكبر المنافسين لي في دورة لندن سيكونون من بريطانيا وكوبا وروسيا وأوكرانيا حيث تعتبر هذه الدول بمثابة مدارس في رياضة الملاكمة.
وبالنسبة لشهر رمضان، فإني عملت بفتوى بعض المشايخ الذين سمحوا لنا بالافطار أيام المنافسة وقضاء هذه الأيام في فترة لاحقة. وأرجو من الله أن يوفقنا إن شاء ونتمنى أن تكون لحظة سعيدة يعيشوها جميع الرياضيين الجزائريين المشاركين في الأولمبياد. أتمنى أن نشرف الجزائر التي ستتابعنا عبر شاشات التلفزيون.
حسين محمود حفيظ،26 سنة،مصر، مصارع الجودو وزن 73 كلغ
تعد هذه أول مشاركة لي في دورة أولمبية، وأشعر بفخر شديد لتمثيل بلدي مصر في أولمبياد لندن.
طموحي الأول تحقيق ميدالية. أنوي إن شاء الله أن أكسب جميع المنافسات. أواجه منافسة شديدة من أبطال من اليابان وكوريا الجنوبية.
بدأت الاستعداد لدورة لندن بعد بطولة افريقيا وأقمت معسكرا في اليابان لمده 25 يوما ثم ذهبنا أسبوعا لروسيا قبل أن نتوجه لروسيا البيضاء حيث قضينا أسبوعا آخر هناك، و أخيرا أقمنا معسكر مغلقا في المركز الاولمبي في مصر
أحرزت المركز الاول في البطولة العربية 2011 بقطر ونفس المركز في البطولة الافريقية التي أجريت في المغرب عام 2012.
ناهيك عن ذلك، حصلت على المركز الثالث في بطولة كأس العالم بالقاهرة قبل سنتين والمركز الثالث في بطولة كأس العالم بكوريا عام 2009. صيام رمضان في لندن صعب جدا ولن يكون الأمر سهلا أثناء المنافسات.
هادية حسني السيد،24 سنة، مصر، الريشة الطائرة.
شاركت في أولمبياد بكين عام 2008 وقد حصل ذلك قبل 13 يوما فقط من انطلاق الدورة.
كنت فرحة جدا وقتها وقد تمكنت من تجاوز الدور الأول من بطولة الريشة الطائرة في أولمبياد بكين.
حصلت على الرتبة الأولى في بطولة افريقيا لرياضة الريشة الطائرة عام 2010. ويتمثل هدفي الرئيسي في التألق في دورة لندن، وأتمنى أن أحقق نتائج أفضل من نتائج دورة بكين.
وضعت في مجموعة صعبة لكني سأجاهد من أجل تحقيق نتائج جيدة. أتمنى أن يساعدني الله في شهر رمضان الفضيل.
سأنافس لاعبة صينية احتلت المركز الثالث عالميا من قبل. كما سألعب ضد لاعبة ايرلاندية ضمن أفضل 35 لاعبا عبر العالم.
أدرس علوم الطب في جامعة باث في انجلترا وسأسعى خلال الأولمبياد إلى تحقيق رتبة طيبة.
يحلم كل الرياضيين عبر العالم بالمشاركة في دورة أولمبية، ويتحول صعود منصة التتويج إلى غاية يسعى إلى تحقيقها الرياضيون.
ويشارك الأبطال العرب في دورة لندن وكلهم أمل في تحقيق إحدى الميداليات الثلاث. وتتصدر مصر قائمة الدول العربية المتوجة في كل دورات الأولمبياد بأربع وعشرين ميدالية بينها سبع ذهبيات، فيما يحتل المغرب المركز الثاني بإحدى وعشرين ميدالية بينها ست ذهبيات.
بي بي سي العربية رصدت مجموعة من تجارب رياضيين عرب استعدوا للمشاركة في أولمبياد لندن. واخترنا عينة تمثل رياضيين من مختلف الرياضات في هذه الدورة.
سفيان الجدي، 20 سنة، ليبيا، سباح (100 م فراشة)
أنا سعيد جدا للمشاركة في أولمبياد لندن هذا العام وذلك لأسباب عديدة. فهي ستكون أول مشاركة لبلدي ليبيا بعد الثورة التي أطاحت بالقذافي. وأنا أيضا في غاية السعادة لأنه تم إختياري لرفع علم الاستقلال خلال حفل الافتتاح.
في الحقيقة، لا أعرف كيف أصف شعوري لكني فرح جدا لأن العالم سيتعرف على ليبيا من جديد. أتحدث عن ليبيا الحضارة والرياضة، لا ليبيا القذافي.
كانت دورة بكين السابقة عام 2008 أول مشاركة لي في منافسات الأولمبياد حيث كنت آنذاك أصغر رياضي ليبي يشارك في تاريخ مشاركات ليبيا الأولمبية. كانت دورة بكين فرصة جيدة بالنسبة لي لأكتسب الخبرة.
احترفت سباحة الـ100 فراشة بعد سنوات من الممارسة والتدريب على يد والدي الذي مثل ليبيا سابقا في مسابقات دولية في رياضة السباحة. أيضا شجعني وحفزني أعمامي على الاستمرار في ممارسة هذه الرياضة إلى أن وصلت إلى هذه المرحلة من مسيرتي الرياضية.
بدأت بالتحضير لدورة لندن مباشرة بعد دورة بكين حيث حرصت على المشاركة في أكبر عدد من البطولات الدولية، وذلك بغية الاستمرار في اكتساب المهارات والخبرة. فعلى سبيل المثال شاركت خلال السنوات الأخيرة في مسابقات دولية ومحلية بالأردن والامارات كما شاركت في البطولة الأفريقية الأولمبية للناشئين حيث حققت في الأخيرة ثلاث فضيات في سباقات 50، 100، و200 متر فراشة. وكانت قد أجريت تحضيراتي الأخيرة في معسكر بمدينة ميامي الأمريكية حيث قضيت خمسة أشهر هناك للتمرين.
أتوقع أن المنافسة في دورة لندن ستكون قوية لكني أتمنى على الأقل أن أحطم رقمي الشخصي في قطع مسافة الـ100م فراشة. لكن رغم كل ذلك، أتوقع أنني سأصل الى ذروتي الرياضية بحلول دورة 2016 بمدينة ريو البرازيلية وأتمنى حينها أن أحقق ما حققه مثلي الأعلى في عالم السباحة الأمريكي مايكل فيلبس الذي حقق ست ذهبيات في دورة اليونان عام 2004 وثماني ذهبيات عام 2008 بالصين.
أتمنى أن أكون عند حسن ظن جميع الليبيين الذين سيتابعونني ويتابعون زملائي الثلاثة الذين سيشاركونني شرف تمثيل بلدي ليبيا. وأتمنى أن نكون قدوة وأن تتوحد كل فئات الشعب كما نحن موحدون في لندن.
عبد القادر شادي، 25 سنة، الجزائر، ملاكم وزن 60 كلغ
أبرز إنجازاتي الرياضية هي فوزي باللقب الأفريقي في وزن الريشة عامي 2007 و2011 وأتمنى بطبيعة الحال أن أفوز هذا العام بأغلى ميدالية بالنسبة لأي رياضي وهي ذهبية الأولمبياد.
أتمنى أن أرفع مستوى ادائي في دورة لندن مقارنة بدورة بكين في الصين عام 2008، ولهذا السبب كانت هناك تحضيرات مكثفة في دول مختلفة لمنتخب الملاكمين الجزائريين. وبرأيي، بمقدرة أي أحد من الملاكمين الثمانية الجزائريين المشاركين الصعود الى منصة التتويج والفوز باحدى الميداليات.
تحقيقنا لميدالية، بغض النظر عن لونها، سيكون بمثابة انجاز كبير للجزائر لأنها ستكون المرة الأولى التي سنحقق فيها ميدالية أولمبية في رياضة الملاكمة منذ عام 2000. وأعتقد أن أداءنا الجيد في لندن سيرفع من شأن هذه الرياضة لأنها نوعا ما مهمشة عند الرأي العام في الجزائر، وذلك مقارنة برياضات أخرى مثل كرة القدم. كما أن معظم الملاكمين لا ينظرون إلى الناحية المادية بقدر ما ينظرون إلى تحقيق الألقاب الدولية وتمثيل بلدهم في المحافل الدولية.
بدأت مسيرتي الرياضية في الملاكمة منذ سن صغيرة، كان عمري آنذاك سبع سنوات بالتحديد. أخي كان الشخص الذي حفزني على احتراف هذه الرياضة بعد أن كنت أتابعه وهو يمارس الملاكمة على مستوى الولايات، وها أنا اليوم أحترف هذه الرياضة على مستوى دولي. برأيي، أكبر المنافسين لي في دورة لندن سيكونون من بريطانيا وكوبا وروسيا وأوكرانيا حيث تعتبر هذه الدول بمثابة مدارس في رياضة الملاكمة.
وبالنسبة لشهر رمضان، فإني عملت بفتوى بعض المشايخ الذين سمحوا لنا بالافطار أيام المنافسة وقضاء هذه الأيام في فترة لاحقة. وأرجو من الله أن يوفقنا إن شاء ونتمنى أن تكون لحظة سعيدة يعيشوها جميع الرياضيين الجزائريين المشاركين في الأولمبياد. أتمنى أن نشرف الجزائر التي ستتابعنا عبر شاشات التلفزيون.
حسين محمود حفيظ،26 سنة،مصر، مصارع الجودو وزن 73 كلغ
تعد هذه أول مشاركة لي في دورة أولمبية، وأشعر بفخر شديد لتمثيل بلدي مصر في أولمبياد لندن.
طموحي الأول تحقيق ميدالية. أنوي إن شاء الله أن أكسب جميع المنافسات. أواجه منافسة شديدة من أبطال من اليابان وكوريا الجنوبية.
بدأت الاستعداد لدورة لندن بعد بطولة افريقيا وأقمت معسكرا في اليابان لمده 25 يوما ثم ذهبنا أسبوعا لروسيا قبل أن نتوجه لروسيا البيضاء حيث قضينا أسبوعا آخر هناك، و أخيرا أقمنا معسكر مغلقا في المركز الاولمبي في مصر
أحرزت المركز الاول في البطولة العربية 2011 بقطر ونفس المركز في البطولة الافريقية التي أجريت في المغرب عام 2012.
ناهيك عن ذلك، حصلت على المركز الثالث في بطولة كأس العالم بالقاهرة قبل سنتين والمركز الثالث في بطولة كأس العالم بكوريا عام 2009. صيام رمضان في لندن صعب جدا ولن يكون الأمر سهلا أثناء المنافسات.
هادية حسني السيد،24 سنة، مصر، الريشة الطائرة.
شاركت في أولمبياد بكين عام 2008 وقد حصل ذلك قبل 13 يوما فقط من انطلاق الدورة.
كنت فرحة جدا وقتها وقد تمكنت من تجاوز الدور الأول من بطولة الريشة الطائرة في أولمبياد بكين.
حصلت على الرتبة الأولى في بطولة افريقيا لرياضة الريشة الطائرة عام 2010. ويتمثل هدفي الرئيسي في التألق في دورة لندن، وأتمنى أن أحقق نتائج أفضل من نتائج دورة بكين.
وضعت في مجموعة صعبة لكني سأجاهد من أجل تحقيق نتائج جيدة. أتمنى أن يساعدني الله في شهر رمضان الفضيل.
سأنافس لاعبة صينية احتلت المركز الثالث عالميا من قبل. كما سألعب ضد لاعبة ايرلاندية ضمن أفضل 35 لاعبا عبر العالم.
أدرس علوم الطب في جامعة باث في انجلترا وسأسعى خلال الأولمبياد إلى تحقيق رتبة طيبة.
الإثنين سبتمبر 02, 2024 11:15 pm من طرف yahiaz_01
» جميع مذكرات السنة الاولى 1 ابتدائي في التربية العلمية 2022 / 2023
السبت نوفمبر 05, 2022 4:12 pm من طرف yahia_01
» مذكرات السنة الاولى ابتدائي مادة التربية الاسلامية 2022 / 2023
الجمعة نوفمبر 04, 2022 11:18 pm من طرف yahia_01
» جميع مذكرات السن ة الاولى ابتدائي في التربية المدنية الجيل الثاني 2022 / 2023
الجمعة نوفمبر 04, 2022 11:16 pm من طرف yahia_01
» جميع مذكرات السنة الاولى ابتدائي مادة الرياضيات الجيل الثاني 2022 / 2023
الجمعة نوفمبر 04, 2022 11:15 pm من طرف yahia_01
» مذكرات السنة الاولى ابتدائي مادة اللغة العربية الجيل الثاني 2022 / 2023 الجزء الثاني
الجمعة نوفمبر 04, 2022 11:13 pm من طرف yahia_01
» مذكرات السنة الاولى ابتدائي مادة اللغة العربية الجيل الثاني 2022 / 2023
الجمعة نوفمبر 04, 2022 11:08 pm من طرف yahia_01
» مذكرات الاجتماعيات للسنة الخامسة ابتدائي كاملة
الخميس سبتمبر 08, 2022 12:42 pm من طرف yahia_01
» مذكرات اللغة العربية للسنة الخامسةو ابتدائي كاملة لكل مقطع
الخميس سبتمبر 08, 2022 12:40 pm من طرف yahia_01