أكدت الأبحاث والدراسات النفسية والتربوية أن (الشغب أو المشاكسة) التي تصدر عن بعض الأطفال تعطي صورة سلبية عن طفولته مع التأكيد والعلم بأنه طفل ولا يزال طفلاً، وأضافوا أنه يخشى امتداد أثر الحال إلى دراسته وتحصيله سلبياً وتعطيل قدراته ومهاراته، كما يخشى امتداد أثر ذلك إلى علاقاته بالآخرين من الأقران والزملاء والأقارب؛ مما يضعف بناء البعد الاجتماعي ونموه في شخصيته.
ومن أهم الأسباب التي تجعل الطفل مشاغباً الطاقة الزائدة والنشاط لدى الطفل، وكذلك نشاط الدماغ الزائد، وضعف توجيه النشاطات إلى الأفضل وإلى الأصلح، إضافة إلى الرعاية الأسرية التي تتصف بالمبالغة (الدلال الزائد)؛ مما يسمح باستمرار السلوك بل وتبريره من قبل الأهل.
وأشارت الدراسة إلى أهم طرق التعامل مع الطفل المشاغب، سواء من قبل الأهل في المنزل أو المعلمين في المدرسة. ففي المدرسة، لا بدَّ من دمج الطفل في الأنشطة الرياضية كي يبذل جهداً كبيراً مما يحدّ ويقلل من نشاطه الزائد، وكذلك النشاط الاجتماعي الذي توزع فيه الأدوار والأنظمة فيأخذ الطفل دوره ويلتزم بالتعليمات فتخفف حدة اندفاعه نحو الآخرين. كما يُوكل إلى الطفل تحمل مسؤوليات متنوعة الأثر والسلوك في لجان النظام في الفصل؛ كأن يعين عريفاً أو مسؤولاً في النشاط الديني؛ مما يحدو به إلى المحافظة على النظام وتطبيقه على نفسه وعلى الآخرين.
أما الأسرة فدورها لا يقلّ أهمية عن دور المدرسة في التعامل مع هذا النوع من الأطفال وإصلاح شأنهم، فلا بد أن تقدم الأسرة للطفل الرعاية الأسرية المتزنة؛ حيث يحظى الطفل بالحنان والشفقة مع إرساء النظام والقانون الذي يضبط سلوك الطفل، وكذلك احترام وتقدير الطفل ومعاملته معاملة الراشدين، إضافة إلى اصطحاب الأب ابنه للقاءات الأسرية ولقاءات الزملاء وحضوره مع ضيوف أبيه في المنزل ومشاركتهم وخدمتهم، وأيضاً بث الثقة في نفس الابن وتحميله بعض المسؤوليات المنزلية مع استخدام وسائل الحفز والبناء والتشجيع وإشراكه في أنشطة داخل المنزل كالمسابقات والألعاب المشتركة.
ومن أهم الأسباب التي تجعل الطفل مشاغباً الطاقة الزائدة والنشاط لدى الطفل، وكذلك نشاط الدماغ الزائد، وضعف توجيه النشاطات إلى الأفضل وإلى الأصلح، إضافة إلى الرعاية الأسرية التي تتصف بالمبالغة (الدلال الزائد)؛ مما يسمح باستمرار السلوك بل وتبريره من قبل الأهل.
وأشارت الدراسة إلى أهم طرق التعامل مع الطفل المشاغب، سواء من قبل الأهل في المنزل أو المعلمين في المدرسة. ففي المدرسة، لا بدَّ من دمج الطفل في الأنشطة الرياضية كي يبذل جهداً كبيراً مما يحدّ ويقلل من نشاطه الزائد، وكذلك النشاط الاجتماعي الذي توزع فيه الأدوار والأنظمة فيأخذ الطفل دوره ويلتزم بالتعليمات فتخفف حدة اندفاعه نحو الآخرين. كما يُوكل إلى الطفل تحمل مسؤوليات متنوعة الأثر والسلوك في لجان النظام في الفصل؛ كأن يعين عريفاً أو مسؤولاً في النشاط الديني؛ مما يحدو به إلى المحافظة على النظام وتطبيقه على نفسه وعلى الآخرين.
أما الأسرة فدورها لا يقلّ أهمية عن دور المدرسة في التعامل مع هذا النوع من الأطفال وإصلاح شأنهم، فلا بد أن تقدم الأسرة للطفل الرعاية الأسرية المتزنة؛ حيث يحظى الطفل بالحنان والشفقة مع إرساء النظام والقانون الذي يضبط سلوك الطفل، وكذلك احترام وتقدير الطفل ومعاملته معاملة الراشدين، إضافة إلى اصطحاب الأب ابنه للقاءات الأسرية ولقاءات الزملاء وحضوره مع ضيوف أبيه في المنزل ومشاركتهم وخدمتهم، وأيضاً بث الثقة في نفس الابن وتحميله بعض المسؤوليات المنزلية مع استخدام وسائل الحفز والبناء والتشجيع وإشراكه في أنشطة داخل المنزل كالمسابقات والألعاب المشتركة.
الإثنين سبتمبر 02, 2024 11:15 pm من طرف yahiaz_01
» جميع مذكرات السنة الاولى 1 ابتدائي في التربية العلمية 2022 / 2023
السبت نوفمبر 05, 2022 4:12 pm من طرف yahia_01
» مذكرات السنة الاولى ابتدائي مادة التربية الاسلامية 2022 / 2023
الجمعة نوفمبر 04, 2022 11:18 pm من طرف yahia_01
» جميع مذكرات السن ة الاولى ابتدائي في التربية المدنية الجيل الثاني 2022 / 2023
الجمعة نوفمبر 04, 2022 11:16 pm من طرف yahia_01
» جميع مذكرات السنة الاولى ابتدائي مادة الرياضيات الجيل الثاني 2022 / 2023
الجمعة نوفمبر 04, 2022 11:15 pm من طرف yahia_01
» مذكرات السنة الاولى ابتدائي مادة اللغة العربية الجيل الثاني 2022 / 2023 الجزء الثاني
الجمعة نوفمبر 04, 2022 11:13 pm من طرف yahia_01
» مذكرات السنة الاولى ابتدائي مادة اللغة العربية الجيل الثاني 2022 / 2023
الجمعة نوفمبر 04, 2022 11:08 pm من طرف yahia_01
» مذكرات الاجتماعيات للسنة الخامسة ابتدائي كاملة
الخميس سبتمبر 08, 2022 12:42 pm من طرف yahia_01
» مذكرات اللغة العربية للسنة الخامسةو ابتدائي كاملة لكل مقطع
الخميس سبتمبر 08, 2022 12:40 pm من طرف yahia_01