[عدل] تعريف الدين
لا يوجد للدين تعريف واضح وثابت هناك العديد من التعاريف للدين ، وتتصارع جميعها على محاولة أشمل و ادق تعريف لكن في النهاية مثل هذا الموضوع يخضع لإيمان الشخص الذي يضع التعريف و بالتالي يصعب وضع تعريف يرضي جميع الناس . فالدين يتناول واحدة من أقدم نقاط النقاش على الأرض ، و في القدم كان النقاش يتناول شكل و طبيعة الإله الذي يجب أن يعبد ، أما في العصر الحديث فيتركز النقاش أساسا حول : وجود أو عدم وجود إله خالق تتوجب عبادته.
لذلك نجد من يحاول تعريف الدين من منطلق إيماني ، روحاني ، يقيني ، أو من منطلق إلحادي ، أو من منطلق عقلاني يحاول دراسة الدين كظاهرة اجتماعية أو نفسية أو فلسفية.
علماء الاجتماع و علماء الإنسان ينظرون إلى الدين على انه مجموعة مجردة من القيم و المثل أو الخبرات التي تتطور ضمن المنظومة الثقافية للجماعة البشرية . فالدين البدائي كان من الصعب تمييزه بنظرهم عن العادات الاجتماعية الثقافية التي تستقر في المجتمع لتشكل البعد الروحي له .
من وجهة نظر علماء الدين ، الدين لا يمكن اختصاره بمظاهره الاجتماعية و الثقافية الجماعية التي لا تشكل إلى مظاهر ناتجة عن الدين و ليست الدين أساسا ، فالدين بالنسبة لهم هو الوعي و الإدراك للمقدس ، و هو إحساس بأن الوجود و العالم تم إيجاده بشكل غير طبيعي عن طريق ذات فوق-طبيعية تدعى الإله أو الخالق أو الرب .
بعض العلماء يعتبر هذا المقدس نتيجة للخوف و الإحساس بعدم القدرة على السيطرة على المصير و الحياة : و يؤيدون كلامهم بأن افنسان عبد النار بداية و عبد النجوم و عبد الريح قبل أن يستطيع أن يسيطر على هذه القوى الطبيعية و بالتالي فإن افخحساس بعدم الأمان هو ما يولد الشعور بالحاجة لوجود خالق . فريدريك شلايرماخر Friedrich Schleiermacher عرف الدين في نهايات القرن الثامن عشر بأنه "الشعور بالاعتماد المطلق (العجز المطلق) ") "feeling of absolute dependence." .
هذا التصور الذي يجعل من الدين نتيجة لعجز البشر يحاول أن يطرح فكرة ان الإنسان بعد كل القدرة على السيطرة و التحكم التي حصل عليها في العصر الحديث لم يعد بحاجة إلى مقدس و إيمان ، إلا أن عصر ما بعد الحداثة بكل ما جلبه من إحباط و يأس من العالم المثالي الذي يتطلع له الإنسان ، شهد عودة واضحة للروحانية تمثلت في العالم الغربي بشكل أساسي على شكل حركات العصر الجديد ، أما في العالم الإسلامي فقد تمثلت بعودة حركات الإسلام السياسي و الأصولية الإسلامية المعتدلة و المتطرفة . مما يعيد طرح السؤال حول علاقة الدين بالعجز أو إذا كان الإنسان فعلا قادرا عن التخلي عن الإيمان بالمقدس .
يمكن إجمال مميزات الأديان كافة بعدة نقاط :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[عدل] تعريف الدين
الدين في اللغة العربية هو أستدانة اللأنسان ودنوه عن شئ معين والدين هو أعتقاد أهل عقيدة ما يبشرون بها ويؤمنون بها عن باقي العقائد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[عدل] أسس الأديان
لكل دين أسس وثوابت توجد في كل دين وهم عشرة أشياء وهم أسم للديانة , مؤسس , كتاب , تقويم ,لغة , نوع معبد ,طقوس , مكان مقدس , وقت ظهور يبدء منه التقويم.
لا يوجد للدين تعريف واضح وثابت هناك العديد من التعاريف للدين ، وتتصارع جميعها على محاولة أشمل و ادق تعريف لكن في النهاية مثل هذا الموضوع يخضع لإيمان الشخص الذي يضع التعريف و بالتالي يصعب وضع تعريف يرضي جميع الناس . فالدين يتناول واحدة من أقدم نقاط النقاش على الأرض ، و في القدم كان النقاش يتناول شكل و طبيعة الإله الذي يجب أن يعبد ، أما في العصر الحديث فيتركز النقاش أساسا حول : وجود أو عدم وجود إله خالق تتوجب عبادته.
لذلك نجد من يحاول تعريف الدين من منطلق إيماني ، روحاني ، يقيني ، أو من منطلق إلحادي ، أو من منطلق عقلاني يحاول دراسة الدين كظاهرة اجتماعية أو نفسية أو فلسفية.
علماء الاجتماع و علماء الإنسان ينظرون إلى الدين على انه مجموعة مجردة من القيم و المثل أو الخبرات التي تتطور ضمن المنظومة الثقافية للجماعة البشرية . فالدين البدائي كان من الصعب تمييزه بنظرهم عن العادات الاجتماعية الثقافية التي تستقر في المجتمع لتشكل البعد الروحي له .
من وجهة نظر علماء الدين ، الدين لا يمكن اختصاره بمظاهره الاجتماعية و الثقافية الجماعية التي لا تشكل إلى مظاهر ناتجة عن الدين و ليست الدين أساسا ، فالدين بالنسبة لهم هو الوعي و الإدراك للمقدس ، و هو إحساس بأن الوجود و العالم تم إيجاده بشكل غير طبيعي عن طريق ذات فوق-طبيعية تدعى الإله أو الخالق أو الرب .
بعض العلماء يعتبر هذا المقدس نتيجة للخوف و الإحساس بعدم القدرة على السيطرة على المصير و الحياة : و يؤيدون كلامهم بأن افنسان عبد النار بداية و عبد النجوم و عبد الريح قبل أن يستطيع أن يسيطر على هذه القوى الطبيعية و بالتالي فإن افخحساس بعدم الأمان هو ما يولد الشعور بالحاجة لوجود خالق . فريدريك شلايرماخر Friedrich Schleiermacher عرف الدين في نهايات القرن الثامن عشر بأنه "الشعور بالاعتماد المطلق (العجز المطلق) ") "feeling of absolute dependence." .
هذا التصور الذي يجعل من الدين نتيجة لعجز البشر يحاول أن يطرح فكرة ان الإنسان بعد كل القدرة على السيطرة و التحكم التي حصل عليها في العصر الحديث لم يعد بحاجة إلى مقدس و إيمان ، إلا أن عصر ما بعد الحداثة بكل ما جلبه من إحباط و يأس من العالم المثالي الذي يتطلع له الإنسان ، شهد عودة واضحة للروحانية تمثلت في العالم الغربي بشكل أساسي على شكل حركات العصر الجديد ، أما في العالم الإسلامي فقد تمثلت بعودة حركات الإسلام السياسي و الأصولية الإسلامية المعتدلة و المتطرفة . مما يعيد طرح السؤال حول علاقة الدين بالعجز أو إذا كان الإنسان فعلا قادرا عن التخلي عن الإيمان بالمقدس .
يمكن إجمال مميزات الأديان كافة بعدة نقاط :
- الإيمان بوجود إله فوق-طبيعي هو الخالق للكون و العالم و المتحكم بهما و بالبشر و كافة المخلوقات .
- التمييز بين عالم الأرواح و عالم المادة .
- وجود طقوس عبادية يقصد بها تبجيل المقدس من ذات إلهية و غيرها من الأشياء التي تتصف بالقدسية .
- قانون أخلاقي moral code ، أو شريعة تشمل الخلاق و الحكام التي يجب اتباعها من قبل الناس و يعتقد المؤمنون انها آتية من الله الخالق لتنظيم شؤون العباد .
- الصلاة و هي الشكل الأساسي للاتصال بالخالق و إظهار التبجيل و الخضوع .
- رؤية كونية world view : تشرح كيفية خلق العالم و تركيب السماوات و الأرض و آلية الثواب و العقاب ، أي كيف ينظم الله شؤون العالم .
- شريعة أو مباديء شرعية لتنظيم حياة المؤمن وفقا للرؤية الكونية التي يقدمها هذا الدين .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[عدل] تعريف الدين
الدين في اللغة العربية هو أستدانة اللأنسان ودنوه عن شئ معين والدين هو أعتقاد أهل عقيدة ما يبشرون بها ويؤمنون بها عن باقي العقائد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[عدل] أسس الأديان
لكل دين أسس وثوابت توجد في كل دين وهم عشرة أشياء وهم أسم للديانة , مؤسس , كتاب , تقويم ,لغة , نوع معبد ,طقوس , مكان مقدس , وقت ظهور يبدء منه التقويم.
- أولاً المؤسس: والمؤسس هذا هو الشخصية التي أسست العقيدة وثوابتها ونظمها وأول من بشرت عنها وهو الذي أنشئها وأنشاء أو اوحي أليه بالكتاب المقدس لكل عقيدة.
- ثانياً أسم الديانة : يطلق أسم الديانة حسب أسمها المعتقد وله معنى ,أو تطلق حسب أسم منشأها , أو حسب المكان التي خرجت منه.
- ثالثاً الكتاب المقدس: لكل عقيدة كتاب مقدس أو عدة كتب هو الكتاب الذي أنشأه المؤسس الأول أو من أتبعوه من عظام أهل الديانة و يضم الكتاب المقدس كل ما تتعلق به الديانة من أركان , فروض , عقيدة , سلوكيات وأخلاقيات , تشريعات , أجتماعيات, تقويم , أعياد , عبادات , معاملات, و يظهر ذلك الكتاب أو عدة الكتب أما بأعترافها بتاليفه كال(البوذية ,الكنفشيوسية ,الطاوية ,الجينية)أما القول بأنه موحي أو منزل من عند إله أو عدة ألهة مثل (المسيحية , الإسلام , الهندوسية , السيخية , البهائية )
- تقويم : لكل دين تقويمه الخاص الذي يتحكم في كل مواعيده مثل (الأعياد و الصيام ومواعيد الحج)ويبداء التقويم غالباً من وقت أنشاء الدين (هجري للمسلمين , بديع للبهائين ,ميلادي للمسيحين , عبراني لليهود)
- لغة: وهي اللغة التي أنزل بها كتابها واللغة التي تتم بها الشعائر
الإثنين سبتمبر 02, 2024 11:15 pm من طرف yahiaz_01
» جميع مذكرات السنة الاولى 1 ابتدائي في التربية العلمية 2022 / 2023
السبت نوفمبر 05, 2022 4:12 pm من طرف yahia_01
» مذكرات السنة الاولى ابتدائي مادة التربية الاسلامية 2022 / 2023
الجمعة نوفمبر 04, 2022 11:18 pm من طرف yahia_01
» جميع مذكرات السن ة الاولى ابتدائي في التربية المدنية الجيل الثاني 2022 / 2023
الجمعة نوفمبر 04, 2022 11:16 pm من طرف yahia_01
» جميع مذكرات السنة الاولى ابتدائي مادة الرياضيات الجيل الثاني 2022 / 2023
الجمعة نوفمبر 04, 2022 11:15 pm من طرف yahia_01
» مذكرات السنة الاولى ابتدائي مادة اللغة العربية الجيل الثاني 2022 / 2023 الجزء الثاني
الجمعة نوفمبر 04, 2022 11:13 pm من طرف yahia_01
» مذكرات السنة الاولى ابتدائي مادة اللغة العربية الجيل الثاني 2022 / 2023
الجمعة نوفمبر 04, 2022 11:08 pm من طرف yahia_01
» مذكرات الاجتماعيات للسنة الخامسة ابتدائي كاملة
الخميس سبتمبر 08, 2022 12:42 pm من طرف yahia_01
» مذكرات اللغة العربية للسنة الخامسةو ابتدائي كاملة لكل مقطع
الخميس سبتمبر 08, 2022 12:40 pm من طرف yahia_01